أكد المهندس عمرو مصطفى نائب رئيس الهيئة العامة للبترول ارتفاع معدلات ضخ
البنزين والسولار بنسبة تصل إلى 15%، لتصل إلى 17.5 آلاف طن نتيجة لارتفاع
درجات الحرارة وزيادة أعداد المسافرين مما ينتج عنه زيادة حجم الاستهلاك.
وأشار مصطفى فى تصريحات خاصة إلى زيادة الهيئة للكميات المستوردة من البنزين بنسبة تصل إلى 10 % لمقابلة الزيادة الكبيرة فى حجم الاستهلاك، لافتا إلى استمرار الهيئة فى ضخ كميات كبيرة من السولار رغم انتهاء موسم الحصاد بكميات تصل إلى 37 ألف طن يوميا بما يفوق حجم الاستهلاك الفعلى من البنزين والسولار.
وقال مصطفى إن الهيئة انتهت من التعاقد على كميات البنزين والسولار لشهرى يوليو وأغسطس، ومن المقرر وصول أول شحنة منها، اليوم بكميات تصل إلى 35 ألف طن سولار، ووصول شحنة بنزين يوم 8 من الشهر الجارى بكميات تصل إلى 33 ألف طن، مع استمرار وصول باقى الشحنات لتأمين البلاد من السولار والبنزين خلال الفترة القادمة.
وأشار مصطفى إلى أن أسباب أزمة نقص الوقود غير معلومة، لافتا إلى أن عمليات التهريب هى المتهم الأول دائما، خصوصا فى ظل استمرار الهيئة على ثبات الكميات الموردة للسوق يوميا، بل وزيادتها باستمرار لاستيعاب الزيادة فى المطردة فى الطلب، خصوصا فى فصل الصيف.
وكانت الإدارة العامة لمباحث التموين قد تمكنت من إحباط تهريب كميات كبيرة من المواد البترولية وأسطوانات البوتاجاز لبيعها بالسوق السوداء، حيث تم التحفظ على 69 ألف لتر سولار لدى أحد السائقين بعد قيامه بالاستحواذ على الكميات بدلا من توصيلها إلى محطات الوقود بمنطقة شبرا الخيمة، إضافة إلى ضبط 120 أسطوانة بوتاجاز لدى إحدى المستودعات بمنطقة الوايلى، قبل قيام صاحب المستودع ببيعها لـ"الباعة السريحة"
وأشار مصطفى فى تصريحات خاصة إلى زيادة الهيئة للكميات المستوردة من البنزين بنسبة تصل إلى 10 % لمقابلة الزيادة الكبيرة فى حجم الاستهلاك، لافتا إلى استمرار الهيئة فى ضخ كميات كبيرة من السولار رغم انتهاء موسم الحصاد بكميات تصل إلى 37 ألف طن يوميا بما يفوق حجم الاستهلاك الفعلى من البنزين والسولار.
وقال مصطفى إن الهيئة انتهت من التعاقد على كميات البنزين والسولار لشهرى يوليو وأغسطس، ومن المقرر وصول أول شحنة منها، اليوم بكميات تصل إلى 35 ألف طن سولار، ووصول شحنة بنزين يوم 8 من الشهر الجارى بكميات تصل إلى 33 ألف طن، مع استمرار وصول باقى الشحنات لتأمين البلاد من السولار والبنزين خلال الفترة القادمة.
وأشار مصطفى إلى أن أسباب أزمة نقص الوقود غير معلومة، لافتا إلى أن عمليات التهريب هى المتهم الأول دائما، خصوصا فى ظل استمرار الهيئة على ثبات الكميات الموردة للسوق يوميا، بل وزيادتها باستمرار لاستيعاب الزيادة فى المطردة فى الطلب، خصوصا فى فصل الصيف.
وكانت الإدارة العامة لمباحث التموين قد تمكنت من إحباط تهريب كميات كبيرة من المواد البترولية وأسطوانات البوتاجاز لبيعها بالسوق السوداء، حيث تم التحفظ على 69 ألف لتر سولار لدى أحد السائقين بعد قيامه بالاستحواذ على الكميات بدلا من توصيلها إلى محطات الوقود بمنطقة شبرا الخيمة، إضافة إلى ضبط 120 أسطوانة بوتاجاز لدى إحدى المستودعات بمنطقة الوايلى، قبل قيام صاحب المستودع ببيعها لـ"الباعة السريحة"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق